أبنية – الرياض
أخبار
أبينة – الرياض
بلغ عدد العمليات العقارية نحو 1.1 مليون عملية خلال الربع الأول من العام الجاري، وذلك بمعدل 12.3 ألف عملية يوميا، وفقا لإحصاءات حكومية اطلعت الاقتصادية عليها.
وسجلت العمليات العقارية نسبة ارتفاع مقارنة بالعام الماضي تقدر بنحو 4 % مقارنة بنفس الفترة العام الماضي، وشملت عمليات الإفراغ وتسجيل صكوك قديمة وتحديث الصكوك للنظام الشامل، إضافة إلى دمج العقارات والمنح والرهن العقاري.
وتصدرت منطقة الرياض الأعلى في التسجيل بنحو 983 ألف عملية عقارية مثلت نسبة 89.4 %، تليها منطقة مكة المكرمة بـ36126 عملية، تليها المنطقة الشرقية بـ19032 عملية، وعسير 6776 عملية، ومنطقة القصيم بـ6762 عملية.
فيما سجلت منطقة المدينة المنورة 5226 عملية، تليها منطقة حائل بـ3277 عملية، ومنطقة جازان بـ2430 عملية، ومنطقة تبوك بـ2211 عملية، والجوف بـ1285 عملية، ونجران 1087 عملية، ومنطقة الحدود الشمالية 924 عملية، ومنطقة الباحة 829 عملية كأقل المناطق.
وقال لـ”الاقتصادية” المحامي إبراهيم العلي، “إن التحول الرقمي في وزارة العدل أسهم في ارتفاع عمليات التوثيق ومن ضمنها توثيق العقار، حيث سجلت عمليات توثيق العقارات تزايدا خلال السنوات الثلاث الماضية”.
وأشار إلى أن عمليات التوثيق العقارية تنوعت بين تسجيل ملكية عقارية ونقل ملكية الصكوك، وفرز الصكوك، وتحديث الصكوك الورقية إلى صكوك إلكترونية، والمنح، وتعديل بيانات الصكوك، ودمج الصكوك ورهن وفك رهن العقارات، وغيرها من الخدمات التي تنفذ بشكل إلكتروني تسريعا لخدمة المستفيدين.
وكانت وزارة العدل مكنت المستفيدين عبر بوابة الخدمات العدلية الإلكترونية “ناجز” من جميع خدمات العقارات، ومنها خدمة الإفراغ العقاري الإلكتروني، وتحديث الصكوك، والتحقق من الصك العقاري، والاطلاع على العقارات المملوكة للمستفيد.
وأطلقت الوزارة تطبيق “الموثق” للهواتف الذكية، لتقديم خدمات كتابات العدل ومنها توثيق العقارات من خلال الموثقين المرخص لهم، حيث يمكنهم تقديم الخدمات مباشرة في أي وقت للأفراد والمؤسسات والشركات من إصدار الوكالات والإقرارات بتسلم مبالغ مالية وإقرارات الدين، إضافة إلى توثيق العمليات العقارية من نقل ملكية العقار بين البائع والمشتري (الإفراغ العقاري) والرهن وفك الرهن وتصحيح الرهونات العقارية في أي وقت، سواء أثناء أوقات الدوام الرسمي أو خارجه عبر الموثقين المرخصين من وزارة العدل الموجودين في جميع أنحاء السعودية، ما يوفر على المستفيدين الوقت والجهد، ويتيح لهم الخدمات الإلكترونية بسهولة ودقة وموثوقية.
أبنية – الرياض
كشف برنامج الأراضي البيضاء فوترة ما يزيد على 332 مليون متر مربع من مساحات الأراضي البيضاء في المرحلتين الأولى والثانية خلال الربع الأول لعام 2024. وأوضح البرنامج في بيان له استكشاف وتسجيل أكثر من 10 ملايين متر مربع من مساحات الأراضي داخل النطاقات المعلنة للمدن في المرحلتين الأولى والثانية خلال الربع الأول، واكتمال تطوير أكثر من 8.2 مليون متر مربع من الأراضي الخام، وما يزيد على 19 مليون متر مربع من الأراضي التي دخلت حيز التداول في المعروض العقاري أو بدأت في أعمال التطوير.
وأكد دوره في تحقيق أهدافه في تطوير الأراضي داخل النطاقات العمرانية المعلنة، وزيادة المعروض العقاري من خلال دخول الأراضي المفوترة إلى حيز التداول، والحد من احتكار الأراضي؛ باستكشافه مساحات تنطبق عليها الرسوم وتسجيلها.
وجدد البرنامج دعوته لملاك الأراضي للاستفادة من آليات الدعم التي توفرها وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان من خلال (مركز إتمام، ووكالة تحفيز المعروض السكني والتطوير العقاري)؛ لتسريع وتيرة تطوير الأراضي البيضاء، مع مراعاته لموانع التطوير التي تواجه بعض الملاك، ضمن التوجه الإستراتيجي للمدينة، والتطوير الحضري فيها.
وتتضمن اللائحة التنفيذية لنظام رسوم الأراضي البيضاء ثلاث مراحل لتطبيق الرسوم، تشمل المرحلة الأولى الأراضي غير المطورة بمساحة 10 آلاف متر مربع فأكثر والواقعة ضمن النطاق، الذي تحدده الوزارة، وتشمل المرحلة الثانية الأرض المطوّرة التي تبلغ مساحتها 10 آلاف متر مربع فأكثر، ومجموع الأراضي المطورة لمالك واحد التي تبلغ مساحتها 10 آلاف متر مربع فأكثر في مخطط واحد ضمن النطاق العمراني المحدّد.
وتشمل المرحلة الثالثة الأرض المطورة التي تبلغ مساحتها خمسة آلاف متر مربع فأكثر، ومجموع الأراضي المطورة لمالك واحد التي تبلغ مساحتها 10 آلاف متر مربع فأكثر في مدينة واحدة ضمن النطاق، الذي تحدده الوزارة.
أبنية – متابعات
شهدت البورصة العقارية اليوم الاثنين 236 صفقة بقيمة وصلت إلى أكثر من 195.5 مليون لمساحة متداولة بلغت 246376 متر مربع.
وكان أعلى سعر سجل للمتر اليوم الاثنين بلغ 15733 ريال، فيما وصل متوسط السعر إلى 793 ريال، وفقًا للبورصة العقارية.
الأحياء الأكثر تداولاً بالسعودية
احتلت أحياء الرياض قائمة الأحياء الأكثر تداولاً في السعودية اليوم، وتصدرهم حي نمار بقيمة صفقات بلغت أكثر من 10 ملايين ريال، ثم حي الخير بقيمة تجاوزت الـ 7.6 مليون ريال.
وضمت القائمة النزهة من جدة الذي حل في المركز الثالث بالقائمة بقيمة صفقات بلغت 4.12 مليون ريال، ثم حي شرق الرياض بقيمة 1.44 مليون ريال، وفي المركز الخامس جاء حي الغنامية من الرياض بقيمة صفقات بلغت 374 ألف ريال.
أبنية – الرياض
بلغ عدد العمليات العقارية نحو 1.1 مليون عملية خلال الربع الأول من العام الجاري، وذلك بمعدل 12.3 ألف عملية يوميا، وفقا لإحصاءات حكومية اطلعت الاقتصادية عليها.
وسجلت العمليات العقارية نسبة ارتفاع مقارنة بالعام الماضي تقدر بنحو 4 % مقارنة بنفس الفترة العام الماضي، وشملت عمليات الإفراغ وتسجيل صكوك قديمة وتحديث الصكوك للنظام الشامل، إضافة إلى دمج العقارات والمنح والرهن العقاري.
وتصدرت منطقة الرياض الأعلى في التسجيل بنحو 983 ألف عملية عقارية مثلت نسبة 89.4 %، تليها منطقة مكة المكرمة بـ36126 عملية، تليها المنطقة الشرقية بـ19032 عملية، وعسير 6776 عملية، ومنطقة القصيم بـ6762 عملية.
فيما سجلت منطقة المدينة المنورة 5226 عملية، تليها منطقة حائل بـ3277 عملية، ومنطقة جازان بـ2430 عملية، ومنطقة تبوك بـ2211 عملية، والجوف بـ1285 عملية، ونجران 1087 عملية، ومنطقة الحدود الشمالية 924 عملية، ومنطقة الباحة 829 عملية كأقل المناطق.
وقال لـ”الاقتصادية” المحامي إبراهيم العلي، “إن التحول الرقمي في وزارة العدل أسهم في ارتفاع عمليات التوثيق ومن ضمنها توثيق العقار، حيث سجلت عمليات توثيق العقارات تزايدا خلال السنوات الثلاث الماضية”.
وأشار إلى أن عمليات التوثيق العقارية تنوعت بين تسجيل ملكية عقارية ونقل ملكية الصكوك، وفرز الصكوك، وتحديث الصكوك الورقية إلى صكوك إلكترونية، والمنح، وتعديل بيانات الصكوك، ودمج الصكوك ورهن وفك رهن العقارات، وغيرها من الخدمات التي تنفذ بشكل إلكتروني تسريعا لخدمة المستفيدين.
وكانت وزارة العدل مكنت المستفيدين عبر بوابة الخدمات العدلية الإلكترونية “ناجز” من جميع خدمات العقارات، ومنها خدمة الإفراغ العقاري الإلكتروني، وتحديث الصكوك، والتحقق من الصك العقاري، والاطلاع على العقارات المملوكة للمستفيد.
وأطلقت الوزارة تطبيق “الموثق” للهواتف الذكية، لتقديم خدمات كتابات العدل ومنها توثيق العقارات من خلال الموثقين المرخص لهم، حيث يمكنهم تقديم الخدمات مباشرة في أي وقت للأفراد والمؤسسات والشركات من إصدار الوكالات والإقرارات بتسلم مبالغ مالية وإقرارات الدين، إضافة إلى توثيق العمليات العقارية من نقل ملكية العقار بين البائع والمشتري (الإفراغ العقاري) والرهن وفك الرهن وتصحيح الرهونات العقارية في أي وقت، سواء أثناء أوقات الدوام الرسمي أو خارجه عبر الموثقين المرخصين من وزارة العدل الموجودين في جميع أنحاء السعودية، ما يوفر على المستفيدين الوقت والجهد، ويتيح لهم الخدمات الإلكترونية بسهولة ودقة وموثوقية.
أبينة – الرياض
أعلنت الشركة الوطنية للإسكان NHC عن وصول نسبة البيع في مجتمع تبوك فالي – أحد مشاريعها في منطقة تبوك – إلى 98%، الذي يتميز بمفاهيم السكن الحديث والحياة العصرية بمقومات عالمية صممت بأعلى مستويات الرفاهية، وبشكل نموذجي ومستدام.
وأوضحت الشركة أن ارتفاع نسبة البيع في المشروع جاء نتيجة لإتاحتها المشروع لجميع المستفيدين مما يعكس إمكانياتها في تطوير مشاريع متميزة، واهتمامها بكامل تفاصيل ومراحل المشاريع العمرانية، بالإضافة إلى تميزها بمقومات جودة الحياة ليجد فيها السكان جميع المتطلبات الأساسية والأنشطة بأسلوب مبتكر.
يذكر أن نسبة إنجاز الأعمال بالمشروع وصلت 70%، ويقع ضمن حي سكني متكامل بتخطيط مبتكر وحديث ممتد على مساحة تتجاوز 145 ألف متر مربع، وبعدد وحدات تصل إلى 501 وحدة سكنية من نوع “فيلا” مصممة بطريقة متميزة بمساحات بناء تبدأ من 203 م2 وتصل إلى 245 م2، إضافة إلى عدد من المرافق والخدمات لتوفير بيئة سكنية عصرية تهدف إلى الارتقاء بجودة الحياة داخل المشروع وتلبي احتياجات الأسر السعودية.
ويقع المشروع بين أكثر أحياء تبوك حيوية، ويتمركز بين أهم الطرق الرئيسة للمدينة (طريق الملك فيصل – طرق الملك خالد)، كما يعد قريبًا من العديد من الأماكن والمرافق من الخدمات الصحية والتعليمية والتجارية والترفيهية والحدائق العامة.
وتعد الشركة الوطنية للإسكان الرائدة والممكنة لقطاع التطوير العقاري وأكبر مطور رئيس للضواحي والمجتمعات العمرانية في المملكة التي تتسم بجودة الحياة، وتضخ أكثر من 300 ألف وحدة سكنية في 8 ضواح و6 مجتمعات سكنية على مساحة تتخطى 100 مليون م2 وتتسع لأكثر من مليون ونصف مواطن، وتسعى إلى إيجاد حلول لتأمين سلاسل الإمداد بجودة عالية ومواد إنشائية أكثر استدامة، وذلك في إطار حرص الشركة على زيادة المعروض العقاري بخيارات سكنية وفق معايير عالمية، في سبيل تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، برفع نسبة التملك السكني للأسر السعودية إلى 70%.
أبنية – الرياض
تجري صناديق استثمارية خليجية مفاوضات للاستحواذ على شركات التطوير العقاري المتعثرة في الصين، مستغلة تحفيز الحكومة الصينية، وتدني أسعار العقار إلى أدنى مستوى.
وقالت مصادر مطلعة لـ”الاقتصادية”، “إن صناديق استثمارية مستقلة في السعودية وقطر والكويت قطعت مراحل متقدمة للاستحواذ على شركات التطوير العقاري المتعثرة في الصين”، في حين استحوذت هيئة أبوظبي للاستثمار على شركة “واندا” التي تعد أكبر شركة تطوير عقاري تجاري في الصين، بمبلغ 60 مليار يوان صيني (8 مليارات دولار).
وأشارت المصادر إلى أن المستثمرين الخليجيين يرون أن أسعار سوق العقارات في الصين قد وصلت إلى القاع، وهو ما يشكل فرصة مناسبة للاستحواذ على شركات التطوير العقاري، التي انخفضت أسهمها بشكل كبير، حيث يشهد بعض منها تحفيز ودعم من الحكومة الصينية، وبينت المصادر أن السوق قد تشهد انتعاشا، بعد توجه الحكومة الصينية لإعادة هيكلة السوق العقارية.
واتخذت بكين في عام 2020 إجراءات صارمة ضد اعتماد المطورين الكبير على الديون لتحقيق النمو في محاولة لتضييق الخناق على المضاربات في سوق العقارات، لكن سرعان ما نفدت الأموال لدى عديد من المطورين لإنهاء بناء الشقق، التي يتم بيعها عادة لمشتري المنازل في الصين قبل اكتمالها، وتوقف بعض المشترين عن دفع رهونهم العقارية، وأعلنت السلطات منذ ذلك الحين عن إجراءات لتزويد بعض المطورين بالتمويل.
وأدت أزمة الديون العقارية في الصين إلى انهيار شركة العقارات العملاقة “إيفرغراند”، التي تخضع حاليا للتصفية، كما تواجه شركة “كانتري غاردن” وهي شركة عقارية عملاقة أخرى، التماسا بالتصفية تم تقديمه في هونغ كونغ الذي سيتم الاستماع إليه في شهر مايو المقبل.
وأكدت المصادر أن الحكومة الصينية قد أعلنت عزمها دعم بعض الشركات العقارية، وهو ما تم بالفعل، حيث تم اختيار بعض الشركات لمساعدتها وإنقاذها من الإفلاس، وهو ما قدر يغري المستثمرين الخليجيين.
من جانبها، قالت آلاء بن نافع المختصة في إدارة الثروات، “إن جزءا من استراتيجيات صناديق الاستثمار الخليجي هو التنوع في الاستثمار على مستوى القطاعات والمستوى الإقليمي، ما يجعل الصين خيارا مرجحا”.
وأشارت إلى أن أزمة العقارات الصينية ما زالت محل قلق وجدل، لكن قد يبدو لهذه الشركات الخليجية خيار أمثل للاستثمار بجزء معين ضمن حدود خططها الاستراتيجية و الاستثمارية، حيث إن العقار في أي بلد مستقر أو شبه مستقر سياسيا وبعدد هائل من السكان مثل الصين سيكون محطة مستدامة.
وقالت بن نافع “ربما ينهار العقار في فترة من الفترات، لكن لا بد له من التصحيح واستعادة مكانته على المدى الطويل، لا يوجد توقع واضح حول الوقت أو المدة التي تحتاجها سوق العقار الصينية للتعافي خصوصا بعد محاولة الدعم من الحكومة الصينية التي لم تستطع إنهاء الأزمة حتى الآن بشكل كامل”.
ورجحت استمرار الدعم الحكومي لعدم وجود خيارات أخرى للحكومة، إذ إن القطاع العقاري هو واحد من أهم قطاعات الدولة التي يستند إليها الكثير من البنوك التجارية والمستثمرين، مؤكدة في ذات الوقت أن هناك مخاطرة عالية، وهذا ما يدعو شركات الاستثمار الخليجية إلى التحوط في هذا الاستثمار من خلال تحديد نسب معينة للاستثمار لا يتم تجاوزها حسب سياسات الشركة وخططها.
وأوضحت المختصة في إدارة الثروات، أنه بعد الضوابط الرقابية التي فرضتها الحكومة الصينية على المطورين العقاريين أخيرا خلال السنتين السابقتين، وفي حال استمرار الدعم الحكومي وإدخال مزيد من الأموال للسوق الصينية من خلال المستثمرين الأجانب، ستكون هناك فرصة جيدة لسوق العقار الصينية للتعافي وربما النمو.
أبنية – متابعات
أعلن مركز الإسناد والتصفية “إنفاذ”, عن إقامة 20 مزادًا علنيًا, ما بين حضوري وإلكتروني, لبيع وتصفية 150 عقارًا سكنيًا وتجاريًا في 10 مناطق ومدن مختلفة بالمملكة، خلال الفترة من 1 – 15 إبريل 2024م.
وأوضح المركز أن المزادات تقام في مناطق مختلفة حول المملكة، حيث ستقام 6 مزادات في منطقة الرياض لعرض 38 فرصة عقارية متنوعة، ومزاد بالمدينة المنورة يعرض من خلالها 5 فرص عقارية، و 3 مزادات لعرض 22 عقارًا بمنطقة مكة المكرمة، و19 عقارًا بالمنطقة الشرقية من خلال مزادين علنيين، و 4 فرص عقارية في مزاد بمنطقة القصيم، ومزاد بمنطقة الجوف لعرض 11 عقارًا، ومزادان في منطقة حائل يُعرض فيه 4 عقارات, ومزادان في منطقة عسير يعرض من خلاله 20 فرصة عقارية، ومزاد واحد في كل من منطقة نجران لعرض 7 عقارات ومنطقة جيزان لعرض 5 عقارات, وفقا لما نشرته جريدة الجزيرة.
ويمكن الاطلاع على تفاصيل وشروط المشاركة في المزادات، وعلى العقارات بجميع تفاصيلها عبر الدخول للموقع الإلكتروني لـ “إنفاذ” infath.gov.sa ومن ثم التوجه لصفحة المزادات.
يُذكر أن مركز الإسناد والتصفية «إنفاذ» يعدّ مركزًا حكوميًا مستقلًا، وهو إحدى مبادرات برنامج التحول الوطني ضمن رؤية المملكة 2030، حيث يعمل على إسناد أنشطة التصفية والبيع إلى المنشآت المختصّة فنيًّا من القطاع الخاص، والإشراف على تصفية الأصول من العقارات والمنقولات أو التركات التي تسندها إليه الجهات القضائية والقطاع الخاص والأفراد، وذلك بما يسهم في سرعة استيفاء الحقوق وتحقيق رضا المستفيدين.
أبنية – متابعات
عُقد عبر البورصة العقارية 960 صفقة اليوم الأربعاء، بقيمة تخطت حاجز الـ 1.5 مليار ريال، لمساحة متداولة بلغت 6308851 متر مربع.
ووفقًا لموقع “البورصة العقارية” كان أعلى سعر سجل للمتر اليوم 88226 ريال، فيما كان متوسط السعر 238 ريال.
الأحياء الأكثر تداولاً
تصدر جبل عمر بمكة المكرمة، قائمة الأحياء الأكثر تداولاً على مستوى السعودية اليوم، بقيمة صفقات أكثر من 214.2 مليون ريال، لعدد عمليات بلغ 21 صفقة.
وضمت القائمة 4 أحياء من الرياض هي “الخير، ونمار، والنظيم، والوسام” بقيمة صفقات إجمالية تجاوزت 58.5 مليون ريال لعدد 90 صفقة.
أبنية – متابعات
تستفيد 5 أحياء بمدينة الرياض، ابتداء من اليوم، من التسجيل في السجل العقاري، ضمن المرحلة الرابعة.
وأوضحت الهيئة العامة للعقار أن الأحياء الـ5 بالرياض ضمن المرحلة الرابعة من مراحل السجل العقاري، تضم 25،700 قطعة عقارية، بإجمالي مساحة تصل إلى 58.14 كلم مربع.
وأشارت إلى أن تلك الأحياء تستفيد من التسجيل في السجل العقاري ابتداء من 31 مارس الجاري 2024، 21 رمضان 1445، ويستمر التسجيل حتى نهاية اليوم الرابع من يوليو 2024، 28 ذو الحجة 1445, وفقا لما نشرته صحيفة مكة.
وأفادت بأن الاحياء الـ5، هي: حي الهدا، جزء من حي سدرة، جزء من حي الشعلة، جزء من حي الفرسان، والنخبة في مدينة الرياض، مبينة أن اختيار الأحياء جاء وفقا لمعايير معتمدة.
وأفادت هيئة العقار، بأن التسجيل الأول للعقارات في هذه المناطق سيكون متاحا عن طريق منصة السجل العقاري الالكترونية، أو خلال مراكز الخدمة، مبينة أنّ التسجيل العيني يشترط وجود صك الكتروني مُحدَّث، صادر عن وزارة العدل مكتمل البيانات مستوفي شروط الملكية.
ودعت الهيئة ملاك عقارات المناطق والأحياء المستفيدة من السجل العقاري، إلى التحقق من صك ملكية العقار، وتوافر الاشتراطات اللازمة استعدادا لبدء التسجيل. ويمكن الاستفسار عن الإجراءات والخطوات اللازمة عن طريق الاتصال على مركز خدمة العملاء 199002.
يُذكر أن الشركة الوطنية لخدمات التسجيل العيني للعقار (السجل العقاري)، تقوم بأعمال إنشاء وإدارة السجل العقاري في المملكة باستخدام التقنيات والبيانات الجيومكانية والتقنيات الحديثة، عبر منصة رقمية متكاملة تسهم في تعزيز الشفافية والثقة في خدمات وبيانات العقارات.
وابتداء من الموعد المحدد لبدء التسجيل سيصدر «رقم عقار» وصك تسجيل ملكية لكل وحدة عقارية يتم تسجيلها. وسيتضمن صك تسجيل الملكية الجديد بيانات العقار وأوصافه وحالته، وما يتبعه من حقوق والتزامات، وجميع التصرفات العقارية التي تطرأ عليه مرتبطة بالمعلومات الجيومكانية، خلال الرفع المساحي والإحداثيات الجغرافية للعقارات، ليكون أساس تسجيل الملكية والحقوق العقارية المترتبة عليها، بما يسهم في استدامة وتعزيز القطاع العقاري والممكنات الرئيسة له.