أصبح البناء الذكي مفهومًا شائعاً يُطبق على أنواع مختلفة من المباني متعددة النطاقات سواءً كان المبني ذكياً من حيث أدائه والخدمات والأنظمة أو من جميع الجوانب..
تقنيات البناء
وافقت وزارة الإسكان على اعتماد 21 مصنعا متخصصا في تقنيات البناء الحديث، بإجمالي تمويل واستثمارات تصل إلى 1.2 مليار ريال، أغلبهم في المنطقة الشرقية. جاء ذلك خلال ورشة عمل “تقنية البناء في الإسكان”، التي نظمتها مبادرة تحفيز تقنية البناء إحدى مبادرات تحفيز القطاع الخاص المنبثقة عن برنامج الإسكان.
ووفقا لصحيقة اليوم شهدت الورشة التي استضافتها غرفة محافظة الأحساء ممثلة بلجنة التشييد والبناء، أمس الأربعاء، الإعلان عن إنشاء آلية جديدة لتأهيل مقاولي تقنيات البناء وذلك ضمن خدمات المنصة الإلكترونية للمبادرة والمزمع تدشينها بشكل رسمي خلال أسابيع.
وجاءت الورشة ضمن برامج التنسيق والتعاون بين الغرفة ووزارة الإسكان والهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية «مدن» ومدينة الملك عبدالله الاقتصادية، للتعريف بالخدمات والفرص الاستثمارية والحوافز المقدمة لدعم إنشاء وتطوير وحدات سكنية مبتكرة وذكية وجذب الاستثمارات ونقل وتوطين المعرفة اتساقا مع رؤية 2030.
وأكد مدير تطوير الأعمال بالمبادرة المهندس وسام جستنية أن تقنية البناء لها العديد من المميزات، ودور كبير في معالجة فجوة الطلب على الوحدات السكنية بأسعار معقولة، على رأسها: تكلفة إنشاء الوحدات السكنية بهذه التقنيات، ومواءمتها مع القدرة الشرائية للمستفيدين، والوقت المستغرق لبناء الوحدات السكنية، والإسهام في ضخ فرص العمل الملائمة للمواطنين السعوديين، والاستفادة من المحتوى المحلي في المملكة.
وأشار إلى أن تحدي بناء 680 ألف وحدة سكنية جديدة بحلول عام 2020 لتلبية الطلب على المساكن في المجتمع السعودي، ضمن إطار تحقيق رؤية 2030، يقود المبادرة إلى تشجيع وتحفيز تقنيات البناء الحديث في كافة مراحلها، مؤكدا أهمية رفع توعية وتحفيز المواطنين لتبني استخدام أساليب البناء الحديثة؛ لسد فجوة طلب المواطنين ورغبتهم في الحصول على مسكن ملائم، مبينا أنه تم حتى الآن بناء نحو 75 ألف وحدة سكنية ترتكز على تقنيات البناء الحديثة والمبتكرة.
كشف مستشار وزير الإسكان المشرف على وكالة وزارة الإسكان للدعم السكني والفروع الأمير سعود بن طلال بن بدر تمكين الشباب من تملك مسكنهم الأول عن طريق «الاستحقاق الفوري»، إذ يستطيع المواطن الشاب معرفة حالته من الاستحقاق والتقديم على الخيارات المتاحة خلال 10 دقائق فقط، وآلية الربط بين الجهات ذات العلاقة للتأكد من ملاءة المستفيد المالية وعدم تملكه منزلا سابقا.جاء ذلك خلال مشاركة عدد من مسؤولي وزارة الإسكان، أمس، في بعض جلسات أعمال المنتدى العربي الوزاري الـ3 للإسكان والتنمية الحضرية، المقام حاليا في دبي، تحت رعاية نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، الذي تُنظمه وزارة تطوير البنية التحتية الإماراتية، وبرنامج الشيخ زايد للإسكان، بالتعاون مع جامعة الدول العربية وبرنامج الأمم المتحدة.من جهته، أشار وكيل وزارة الإسكان للأراضي والشؤون الفنية الدكتور حسن الحازمي في جلسة حوارية عن تطبيق مفهوم جودة الحياة في المشاريع الإسكانية، إلى تجربة الوزارة في طرق خفض تكاليف البناء على المواطنين، وتحقيق الاستدامة المالية من خلال تأجير المناطق المشتركة، وتفعيل برنامج اتحاد الملاك وأثر ذلك على تحسين بيئة المسكن.وفي سياق متصل، استعرض الجانبان السعودي والإماراتي سبل التعاون للاستفادة من التجربة السعودية في تعزيز الشراكة مع القطاع الخاص لبناء وحدات سكنية للمواطنين ضمن المشاريع والأراضي الحكومية، خصوصاً أنها تجربة غير مفعَّلة في الإمارات، إذ لا يتم إشراك القطاع الخاص في توفير مساكن للمواطنين الإماراتيين، واتفق الجانبان على تبادل الخبرات والتجارب عن طريق مجلس التنسيق السعودي – الإماراتي.كما استعرض كل من وكيل وزارة الإسكان للأراضي والشؤون الفنية الدكتور حسن الحازمي والمشرف العام على إدارة الشؤون القانونية بالوزارة إبراهيم الغيهب، بالتعاون مع الإدارة الإستراتيجية لبرنامج الشيخ زايد، تجربة الوزارة في الشراكة مع القطاع الخاص ومتابعة تنفيذ المشاريع وتجهيز البنية التحتية، متطرقين إلى آليات مبادرة تحفيز تقنية البناء وطرق اعتمادها في كود البناء السعودي لتوفير المساكن والتشريعات المنظمة بين المصنعين والمطورين، علاوة على استعراض نموذج الأراضي المجانية وقروض التمويل الذاتي المدعومة، وبرنامج اتحاد الملاك، وبرنامج “إيجار” والعقود الموحدة وكيفية التقاضي وصيانة العلاقة بين أطراف العملية العقارية.
الأبنية الجاهزة – الرياض
تحقق “مبادرة تحفيز تقنية البناء” جزءًا من أهداف “رؤية المملكة 2030” من خلال تقاطعها مع أربعة أهداف استراتيجية في الرؤية، هي: رفع نسبة تملك المنازل، وتنويع مصادر الدخل بعيدًا عن النفط، وتحويل المملكة إلى مركز لوجستي عالمي، وخلق مزيد من فرص العمل.
وسيؤدي تشجيع استخدام تقنيات البناء وتحفيز العرض والطلب من خلال تيسير الحصول على الخدمة، ودعم المطورين والمقاولين والمستثمرين إلى المساهمة في تحقيق هدف رفع نسبة تملك المنازل إلى 70٪ من السكان بحلول 2030.
وتسعى المبادرة للتناغم مع بقية جهات المنظومة، حيث تعمل حاليًا على نشر ثقافة تقنيات البناء من خلال سلسلة من الندوات واللقاءات في الغرف التجارية وبعض الجهات ذات العلاقة، وتشجيع المستثمرين من خلال حزم تحفيز مالية تتعلق بطبيعة التقنية، ومدى قدرتها على خلق إضافة حقيقية.
ومن خلال هدف المبادرة (توطين صناعة تقنية البناء) ودعم الابتكار في التقنيات، فإن المبادرة ستحقق هدفًا استراتيجيًا.
“مسؤولو الإسكان” يستعرضون في دبي آلية الاستحقاق الفوري وتطبيق جودة الحياة في المشاريع السكنية
الأبنية الجاهزة – واس
شارك عدد من مسؤولي وزارة الإسكان اليوم , في بعض جلسات أعمال المنتدى العربي الوزاري الثالث للإسكان والتنمية الحضرية المقام حاليًا في دبي, تحت رعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة ورئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، الذي تُنظمه وزارة تطوير البنية التحتية الإماراتية وبرنامج الشيخ زايد للإسكان بالتعاون مع جامعة الدول العربية وبرنامج الأمم المتحدة.
فقد شارك صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر مستشار وزير الإسكان والمشرف على وكالة وزارة الإسكان للدعم السكني والفروع وإدارة التعاون الدولي في جلسة حوارية رفيعة المستوى لمسؤولي وزارات الإسكان والتعمير العرب، تتعلق بالتشريعات والأنظمة لتمكين الشباب العربي من السكن، بمشاركة عدد من الدول العربية، مثل : المغرب والبحرين والجزائر والسودان.
وأوضح سموه خلال الجلسة, التجربة السعودية في تمكين الشباب من تملك مسكنهم الأول عن طريق “الاستحقاق الفوري”، حيث يستطيع المواطن الشاب معرفة حالته من الاستحقاق والتقديم على الخيارات المتاحة خلال 10 دقائق فقط، وآلية الربط بين الجهات ذات العلاقة للتأكد من ملائة المستفيد المالية وعدم تملكه لمنزل سابق.
فيما أشار وكيل وزارة الإسكان للأراضي والشؤون الفنية الدكتور حسن الحازمي في جلسة حوارية عن تطبيق مفهوم جودة الحياة في المشاريع الإسكانية إلى تجربة الوزارة في طرق خفض تكاليف البناء على المواطنين، وتحقيق الاستدامة المالية من خلال تأجير المناطق المشتركة، وتفعيل برنامج اتحاد الملاك وأثر ذلك على تحسين بيئة المسكن.
وفي سياق متصل، استعرض الجانبان السعودي والإماراتي سبل التعاون للاستفادة من التجربة السعودية في تعزيز الشراكة مع القطاع الخاص لبناء وحدات سكنية للمواطنين ضمن المشاريع والأراضي الحكومية، خصوصاً أنها تجربة غير مفعَّلة في الإمارات، إذ لا يتم اشراك القطاع الخاص في توفير مساكن للمواطنين الإماراتيين، واتفق الجانبان على تبادل الخبرات والتجارب عن طريق مجلس التنسيق السعودي – الإماراتي.
كما استعرض كل من وكيل وزارة الإسكان للأراضي وللشؤون الفنية الدكتور حسن الحازمي والمشرف العام على إدارة الشؤون القانونية بالوزارة إبراهيم الغيهب، بالتعاون مع الإدارة الاستراتيجية لبرنامج الشيخ زايد، تجربة الوزارة في الشراكة مع القطاع الخاص ومتابعة تنفيذ المشاريع وتجهيز البنية التحتية، متطرقين إلى آليات مبادرة تحفيز تقنية البناء وطرق اعتمادها في كود البناء السعودي لتوفير المساكن والتشريعات المنظمة بين المصنعين والمطورين، علاوة على استعراض نموذج الأراضي المجانية وقروض التمويل الذاتي المدعومة، وبرنامج اتحاد الملاك، وبرنامج “إيجار” والعقود الموحدة وكيفية التقاضي وصيانة العلاقة بين أطراف العملية العقارية.
تتيح “مبادرة تحفيز تقنية البناء”، لملاك المنازل من البناء الذاتي تصاميم الوحدات السكنية في حين أن الوحدة التي ضمن مشاريع وزارة الإسكان، يكون لدى المطورين عدة تصاميم ونماذج يختار المستفيد ما يناسبه.
وقالت المبادرة في حسابها على تويتر في ردود على المتابعين: إذا كان البناء ذاتيًا، فلا يوجد تصاميم محددة، وتتراوح الأسعار بناء على التقنية والتصميم، أمَّا إذا كان الشراء من مشاريع الإسكان، فلدى المطور عدة تصاميم محددة يتم الاختيار من بينها حسب السعر.
وفي رد على أحد المتابعين حول عدم انتشار تقنية البناء خلال السنوات الماضية، قالت المبادرة: تتوفر نماذج سابقة في المملكة لمشاريع استخدمت تقنيات البناء منذ قرابة ٤٠ سنة، وتعمل المبادرة في الوقت الحالي على تحفيز وتطوير وتمكين وتمويل صناعة تقنية البناء في المملكة لجميع المستفيدين.
الأبنية الجاهزة – الرياض
اختتم نادي الإعلام الاقتصادي بغرفة الرياض يوم أمس الأربعاء الدورة التدريبية “الإعلام وتقنية البناء”، وتهدف الدورة التي عقدت على مدار أربعة أيام عبر 12 ساعة تدريبية إلى توعية الصحفيين بثقافة تقنية البناء من خلال توضيح التفاصيل المعرفية، والمساهمة في بناء الصحفي المتخصص الذي يستطيع عكس المادة العلمية في الإعلام بمهنية.
وناقشت الدورة عدة محاور، تضمنت مقدمة عن تقنية البناء وتاريخها وأنماطها الحالية المستقبلية، وأبرز التجارب العالمية في تقنية البناء، وأهم المشروعات الحالية في السعودية في قطاع تقنية البناء، والتوقعات المستقبلية للسوق السعودية وأبرز الفرص، ويختتم اليوم بنقاش مفتوح للمشاركين.
كما قدم الأستاذ عبدالوهاب الفايز رئيس مجلس نادي الإعلام الاقتصادي تعريفا بالنادي، كما تناول خصائص الإعلام والصحافة المتخصصة، والإعلام الاقتصادي ودوره في دفع عملية التنمية، واستعرض أهداف النادي والبرامج التي يعمل على تنفيذها .
ووفقا لجريدة الرياض استعرضت الدورة نماذج لمعالجات صحفية لقطاع الإسكان والبناء، والسياسات التحريرية وتأثيرها على مضمون قطاع تقنية البناء والإسكان، والأبعاد الاستراتيجية لدقة المعلومات المنشورة.
ووقف المتدربون ميدانيا خلال زيارة أرض الإسكان غرب مطار الملك خالد الدولي على نماذج تقنية البناء في مدينة الرياض، والتجارب المنفذة، وأبرز التقنيات الحالية والمستقبلية، وذلك من خلال جولة تعريفية مع شرح تفصيلي للتقنيات المستخدمة في النماذج المعروضة، وتم في نهاية الجولة تكريم المشاركين في الدورة.وحاضر في الدورة كلُّ من الإعلامي الأستاذ عبدالوهاب الفايز، رئيس تحرير صحيفة الاقتصادية ومجلة المجلة والعرب نيوز وصحيفة اليوم سابقًا، والذي عمل أيضًا رئيسًا تنفيذيًا لشركة نشر “المجموعة السعودية للأبحاث والتسويق”، والدكتور فهد اللهيم، وكيل كلية العمارة والتخطيط بجامعة الملك سعود، بالإضافة إلى حبيب الشمري، الكاتب الصحفي، والمستشار الإعلامي.
الأبنية الجاهزة – الرياض
وافقت وزارة الإسكان على تمويل 22 مصنعا متخصصا في تقنيات البناء الحديثة بحجم تمويلات يتجاوز 1.3 مليار ريال، منذ انطلاق مبادرة تحفيز تقنيات البناء، ويأتي ذلك من خلال الشراكة الإستراتيجية مع صندوق التنمية الصناعي السعودي وبدعم من خطة تحفيز القطاع الخاص، وفقا لما ذكره لـ”الاقتصادية” المهندس مهاب بنتن؛ المشرف على مبادرة تحفيز تقنية البناء.
وقال بنتن، إن الوزارة تعمل على زيادة الطاقة الاستيعابية لوحدات تقنية البناء في السوق بالتوازي مع زيادة الطاقة الإنتاجية لمصانع تقنية البناء، وذلك من خلال تطوير الصناعة وتسريع التنفيذ لزيادة قدرة البناء السنوية، مشيرا إلى أن خفض تكلفة بناء وحدات جيدة ضمن أولويات المبادرة. وأضاف أن الوزارة تطمح إلى استمرار مسيرة توطين تقنية البناء في المملكة وتسهيل رفع نسبة تملك المواطنين للمساكن، أحد الأهداف الرئيسة لـ”رؤية المملكة 2030″.
وأشار بنتن إلى أن المبادرة تدعم الفرص الاستثمارية عن طريق منح مزود التقنية التمويل المباشر وتوفير قروض بشروط وأحكام تفضيلية، وذلك من خلال أنواع متعددة من التمويلات يتم تقديمها من خلال الصندوق الصناعي. وذلك فضلا عن مساعدتهم على الربط بين الموردين والمقاولين ودعم الوصول إلى طلب المشاريع ضمن برامج الإسكان الحكومية، إضافة إلى دعم النشاط الاستثماري بتسهيل الحصول على التراخيص، والتأسيس، والوصول إلى الأراضي، والمباني، وسلسلة القيمة المحلية. وعن دخول المصانع الأجنبية للاستثمار في القطاع، بين أنه منذ بداية المبادرة هناك سعي إلى استقطاب مقدمي تقنية البناء من أنحاء العالم وتسهيل دخولهم السوق السعودية لتوطين تقنية البناء، فضلا عن تحفيز وتسهيل الإجراءات للمستثمرين الدوليين لرفع الكفاءة والجودة، وتأهيل المصانع الدولية وربطها بمستثمرين محليين.
الأبنية الجاهزة – الرياض
تعمل مبادرة تحفيز تقنية البناء، على توفير حلول وقنوات تواصل تعزز بين منظومة العرض والطلب لتلبية احتياجات المستفيدين.
وبحسب رد نشر على حسابها في تويتر على سؤال لمواطن: عندي قطعة أرض وأرغب في بناءها بتقنية البناء؟ كيف اختار التقنية المناسبة؟ ولمن أتجه؟
ورد حساب مبادرة تحفيز تقنية البناء على النحو التالي: ” نعمل في الوقت الحالي على توفير حلول وقنوات تواصل تعزز بين منظومة العرض والطلب لتلبية احتياجاتكم. فتركيزنا الآن على المقاولين ومزودي التقنية وغيرهم من منظومة العرض، ولاحقًا سيتم توفرها للأفراد”.
ووفقا لصحيفة صدى الإلكترونية تعد “مبادرة تحفيز تقنية البناء” أحد مبادرات تحفيز القطاع الخاص ويعمل على تنفيذها برنامج الإسكان، وبرنامج تطوير الصناعة الوطنية والخدمات اللوجستية.
تطبق “مبادرة تحفيز تقنية البناء”، خمس آليات لحصول المصانع المحلية على دعم مالي تخص هذه التقنيات، تراعي تحقيق الهدف الاستراتيجي للمبادرة المتعلق بتعزيز منظومة العرض والطلب من هذه المباني.
وفي رد للمبادرة في حسابها على “تويتر” جاء فيه: ، إن المبادرة تقوم بتقديم الدعم المالي لصناع التقنية عبر 5 خطوات تتمثل في الفحص الأولي للمصنع، والتقييم الفني للمنتجات، وتقييم قدرة المصنع على القيام بواجباته، والتقييم التجاري للمصنع، وأخيرًا التقديم على صندوق التنمية الصناعية السعودي لتقييم الائتمان المطلوب.